الكل

من بين العروض المسرحية المتكيزة في الشكل والاختيارات الجمالية المحتفية بقوة أداء الممثلين  وانفتاح على جمهور متعطش لمسرح يخاطب دواخله، قمت فرقة أرتيليلي عرض مسرحية "الفيشطة"، تحت إدارة المخرج أمين ناسور وبتصميم سينوغرافي لطارق الربح. المسرحية شهدت أداءً بارعًا من جانب مريم الزعيمي، السعدية لاديب، كمال كاظمي، وفريد الكراكي، برعاية

المسرح المغربي بين “مأزق الفضاء و أصالة الفرجة المصدر : الاخبارية دوت كوم شكل الحديث عن الفضاء المسرحي بالمغرب مدخلا مهما لرصد ممكنات تحقق الفرجة المسرحية بمشهدنا الثقافي الحالي في علاقتها بالمفهوم المكاني للمسرح المغربي. ضمن هذا الاطار وفي سياق فعاليات المهرجان الوطني الأصيل للثقافات والفن الذي نظم في دورته

  استخدام الفيديو في المسرح أصبح شائعًا بشكل متزايد، حيث يقدم للمخرجين ومصممي الإنتاج أدوات قوية لتعزيز السرد القصصي وإنشاء بيئات غامرة. يمكن للفيديو أن يضيف طبقة إضافية من العمق والتعقيد إلى العرض، مما يمكن الفنانين من استكشاف طرق جديدة للتواصل مع الجمهور. فيما يلي بعض الاستخدامات الشائعة والمبتكرة للفيديو

الإضاءة المسرحية هي عنصر أساسي في الإنتاج المسرحي، حيث تلعب دورًا حيويًا في تحديد المزاج والجو العام للعرض، وكذلك في توجيه انتباه الجمهور إلى أحداث المسرح. تتضمن عدة جوانب، منها: تحديد المكان والزمان: الإضاءة تساعد في تحديد مكان وزمان الأحداث على المسرح، مما يسهل على الجمهور فهم السياق. تحديد المزاج:

انطلق التلفزيون المصري في عرض جديدة ، لكنه هذه المرة جديد يستنسخ أعمالا دراميا سابقة من زمن السبعينات والثمانينات من القرن الماضي . من بينها مسلسل "الحشاشين" بطولة كريم عبد العزيز، و"إمبراطورية ميم" لخالد النبوي، و"صيد العقارب" لغادة عبد الرازق، وأخيراً "جري الوحوش" للثنائي نضال الشافعي ومحمود حجازي. وهو ما

رسالة اليوم العالمي للمسرح 2024 كتبها: الكاتب المسرحي النرويجي (جون فوس) "الفن هو السلام….." جون فوس كل شخص هو متفرّد، وفي نفس الوقت يشبه أي شخص آخر. إن تفرّد الشخصية والمظهر الخارجي يمكن أن يشاهدا بشكل واضح، هذا صحيح، لكن يوجد أيضا شيء ما داخل كل شخص يميّزه لوحده، فقط